حوار الكاتب الصحفى :عمرو البحيري
شاب في مقتبل العمر إستطاع أن يجعل القلم صديقاً له ، وجعل القلم يجري حبره كنهر يتدفق على صفحات اوراقه و جعل من صعوباته دافعاً للنجاح و استطاع أن يحقق شعبية كبيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لذلك رصدت جريدة الناشر المصري” عدستها على هذا الشاب ليكون نموذج للكُتاب الجدد.
– عرفنا بنفسك؟
يوسف محمد عبد الوهاب الجرف، طالب بالاكاديميه العربيه للعلوم والتكنولوجيا ابلغ من العمر 22 عام من مواليد محافظه الجيزه.
– كيف اكتشفت قدراتك الإبداعية في الكتابة؟
جاءت بمحض الصدفه عندما كنت اجلس على احدى الشواطئ وكان بيدي ورقه وقلم وتاملت لجمال البحر و رأيت يدي تكتب بمفردها.
-متى بدأت في كتابة الخواطر؟
منذ عامين
-من هو قدوتك في مجال الكتابة؟
الكاتب القدير “وائل رضوان”.
– ما هي هواياتك؟
كتابه الخواطر وتاليف الاغاني وكتابه القصص القصيره والقصص الطويله على هيئه افلام ، بالاضافه انني لاعب كوره سله بنادي الزمالك.
-ما مدى تأثير الكتابة على حياتك؟
لها تاثير كبير حيث انها احتضنتني في فتره ما في حياتي وكانت بمثابه صديق لي وارى دائما ان الكتابه حرف تنمو مع الوقت وانها وليده قلم الكاتب.
– من هم اكثر الداعمين لك في بدايه مشوارك في الكتابه؟
اهلي هم اكثر الناس الذين يدعموني في اي مجال اخوض فيه التجربة وليست في الكتابه فقط، بالاضافه الى ان الكاتب “وائل رضوان” كان له فضل كبير عليا ، ووالدتي ساعدتني كثيرا في تنميه اللغه العربيه لانها خريجه كليه الاداب ولديها حصيله لغويه فائقه.
– كيف استطعت ان تلمس قلوب القراء بقلمك و كلماتك؟
لاني بكتب عن مواقف معظمنا يمر بها قد تكون مواقف حياتيه تكون جزأ لا يتجزأ من يومنا.
– حدثنا عن اعمالك القادمه؟
لن استطيع ان اوعد بشيء معين لان الكتابه تاتي لي حسب حالتي او المواقف التي امر بها.
Discussion about this post