مبدع الروائع إيمان البحر درويش يواجه حملة تشويه وإتهامات شنيعة
واجه مطرب الغناء الاصيل إيمان البحر درويش ومبدع الروائع الفنية .. حملة تشويه، وأتهامه بالداعشية وانه يتبع المتأسلمين ويحرض على العنف، وكل مايحدث بسبب إبداء رايه في منشور نشره خالد منتصر على حسابه يقول ان التبرع للمستشفيات أفضل من التبرع لبناء مسجد أو كنيسة واكثر ثواباً بسبب جائحة كورونا.
نص المنشور
كان رأي ورد الفنان إيمان البحر درويش كالتالى .. أتباع الشياطين بدأوا الحرب!..
أتباع من يروّجون الإلحاد وأصدقائهم الذين يسعون جاهدين لتشويه الدين الإسلامي ورموزه بدأوا الحرب الحقيرة بنشر عناوين مستفزة كاذبة لما أنشر من حقائق مثبتة من حسابه الشخصي الذي يدعي فيه أن التبرع للمستشفيات
اكثر ثواباً من التبرع لبناء جامع أو كنيسة !؟..
وكإنه يعلم حجم الثواب من الكنترول تقريباً!؟..
وان الفيروس لن يحترم دينك ولن يخشى دعائك !؟.. تخيلوا !؟…
أهديهم هذه الأبيات لأن المؤمنين يُحسدون على إيمانهم من هذه النوعية التي ليس لديها ما تؤمن به من الأساس .. وإذا كان رب السماوات والأرض بأصغر مخلوقاته أنذر العالم كله كما نرى جميعاً وسبحان الله العظيم يزدادون كفراً وإلحاداً بإنكار قدرة الله على الشفاء وهو الذي يحيي ويميت وهو على كل شيّء قدير …
سبحانه وتعالى عما يصفون…
فأقول لهم : :
” اصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله
فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله …
ووالله الذي لا إله إلا هو سترون مني مالا يرضيكم ويرضي ربي تبارك وتعالى …
ويشفي صدور قوم مؤمنين بإذن الله تعالى …
بعدها فتحت النار عليه والاتهامات وقالت الكاتبة الصحفية سحر جعارة أنه يخطو على خطى فضل شاكر. وغيرها من اتهامه بالفشل وانه لم يستطع النجاح كمطرب ولا ممثل، احب أوجه رسالة لمن اتهم مطرب بحجمه وفنان لم يسقط عمل كان لابد ان ترجع وتقرأ تاريخ إيمان البحرد رويش حفيد مجدد الموسيقي وباعث النهضة الموسيقية في الوطن العربي بأكمله، مطرب الشعب سيد درويش.
جاء رد المطرب الكبير قائلا:
كل هذا الهجوم الضاري عشان بدافع عن كتاب الله وسنة رسوله …
يالهذا الشرف العظيم الذي أتحمل في سبيله أي شيء ف الوجود …
الحمد لله الذي ثبتني على الحق طوال حياتي …
ويكفيني قول الحق تبارك وتعالى :،أن الله ولي الذين آمنوا …
والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات ..
أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون …
فيكفيني حسبي الله ونعم الوكيل
وقد وعد أن الله ولي الذين آمنوا …
وإن الله يدافع عن الذين آمنوا …
فلا أحتاج لأحد وكفى بالله ولياً وكفى بالله شهيدا…
أين علماء المسلمين وأين الأزهر الشريف …
يا لهذا العار الذي يقف علماء المسلمين مكتوفي الأيدي والألسن أمام الهجوم على ثوابت الإسلام والأديان كلها التي تؤمن بأن الله على كل شيء قدير
وأن الشفاء بيد الله وحده وليس بالدواء الذي يتم اختراعه بعلم الله الذي خلق الداء وخلق له الدواء الذي يفتح به على من يخترعه .. وكل الأطباء المحترمين يعلمون ذلك وهذا قول كل عاقل لديه من العلم ما يجعله يتأكد أن كل يوم يتم اكتشاف الجديد فيثق أنه بالأمس كان جاهلاً بما تم اكتشافه حديثاً …
” وما أوتيتم من العلم إلا قليلا” …
وأستمر الهجوم بأنه داعشي وينتمي للدواعش ورد قائلاً:
بقيت داااااعشي!؟…
إذا كانوا قد قالوا عن سيدنا ابو بكر الصديق أول الدواعش وهو من المبشرين بالجنة رضي الله عنه وهو الذي لو وُزن إيمانه بإيمان الأمة لرجح إيمان ابو بكر الصديق …
وأنا قد نلت هذا الشرف من أعداء الإسلام …
لنحصد حسنات هؤلاء الجهلة الذي وعدنا بها الله جل وعلا لكل من إغتابنا بنشر ما نكره حتى ولو كان صحيحاً !؟…فما بالكم بنشر كل هذه الأكاذيب … إقرءوا هذه الآيات الكريمة لتعلموا مدى فضل الله على الذين يؤذون في سبيل الله …
فجريمتي وهي شرف اعتز به أنني ادافع عن الله ورسوله فأي شرفٍ هذا يا ربي الذي أكرمتني به في دفاعي عن مباديء الإسلام وحبيبك والصحابة الكرام ليتم إيذائي بهذا الشكل المفجع… !؟
اللهم إغفرلي ما اعلم ومالا أعلم إنك أنت علام الغيوب وأن وعدك الحق وقد قلت لأكفرن عنهم سيئاتهم اللهم بحق كل ما آذوني من اكاذيب إغفر لي وكفر عني سيئاتي وإن وعدك الحق وسبحان الله عما يصفون …
Discussion about this post