أنا والنجوم
على موعدٍ مع النجوم،ألفتُها…
أحببتها …
لا أدري أيُّنا وُجِدَ قبل الآخر!
عند السّعادة يقولون لي …
في عينيكِ تلمع !
أدورُ فرحاً لترتبط بذيلِ فُستاني
كلّ ليلةٍ أكلّمها، تتراقصُ في السّماء
كنت أراقبها بصمتٍ… وأكتب… أكتب
وعندَ الصّباح أراها قد زيّنت سطوري على شكلِ حركات
وبعد أن كَبُرتُ أكثر، صارت علامات ترقيم …
أنتِ …أيّتها النّجوم ….هل تسمعينني؟
لمَ لم أعد أراكِ الآن ؟!…
هل حلّ فصلُ الشّتاء؟!
ريم
٦/كانون الأول/٢٠٢٢





































