بقلم الأديبه والكاتبه … حسناء سليمان
السّلام لوطني…
نكزةُ شوكة على غفلة
مزعجة!…
ولمزةُ فريسيٍّ متبجّحٍ بالحكمة
موجعة!…
لنتوحّد في وطننا…
“طوبى لفاعليّ السّلام”
قداسةُ بابا روما “لاوون الرّابع عشر”
لبنان يضمّك إلى قلبه بالفرح!…
والمطر بشائرُ الخيرِ دموعُ المقهورين…
مسحوقةٌ قلوب الشّرفاء الأوفياء في وطني…
تذكّرنا اليوم كلماتٌ* ليست لتقالَ في هذا النّهار المشرق…
تُذكّرنا تلكَ الكلمات!…
بكلام يسوع المتسامح المتواضع بمَثَلِ:
الفريسي والعشّار…
نحني الرّأس كالعشّار المسكين
ونسألُ ربّنا، السّلام لأوطانِنا…
الحسناء ٢٠٢٥/١١/٣٠
#قلم#حرّ#






































