أنتِ لستِ امرأةً أنتِ الزّمنُ حين يُقرّر أن يتجلّى في هيئة نصّ تتقدّمينَ في اللّغة كما يتقدّم العمرُ في المرايا ببطءٍ مهيب حتّى يصيرَ الحنينُ هداية والكتابةُ نوعاً من النّجاة المؤجّلة. أنا لا أكتبكِ بل أستعيدُ نفسي الّتي ضاعت بين يديكِ. جان كبك