كتبت … زحاف يمينة جزائر
عنوان : إحتلال الفكر واغتراب الذّات
إحتلال الذّات عقدةٌ تطوّرت في عقول أغلب الأجيال،
نحتاج لتجديد المعايير بدلًا من التّهديد دون غرس الإهمال في حياتنا.
فما سبب كلّ هذه التّهديدات؟ وهل تُوجدُ غايةٌ من ذلك؟
السّبب هو عدم تحقيق الغايات، ويبدو أنّ الخطط قد فشلت في إستغلال المعلومات بمختلف الأشكال.
البعض صاروا يعتدون على الغير دون أسباب،
لكنّ الحياة لن تدوم، لو يُغيّروا ما تُسوّلُه لهم نفوسكم،
لأنّ الخللَ يجري في دمائهم.
فالبعض يحاولون إحتلال الفكر البنّاء، وهذا تحطيم ناتج من الأعداء،
لكنّهم للأسف لم يتمكّنوا من حيلهم،
وقد غُرّر بهم بالأوهام والتّلاحمات مع غيرهم، فنسوا أنفسهم.
أغلبُهم مبدعون في تصنّع الأحداث المزيّفة،
لم يبذلوا جهدًا فكريًّا، يريدون تحقيق النّجاح!
كيف يُفكّرون يا تُرى؟
فمن المستحيل التّحليق بعيدًا بلا جناح…
فالحبر والفكر هما ذاك السّلاح الّذي بامكانِنا أن نحقّقَ به الفلاح…






































