بقلم … احمد محمود حسن
• هل بينَ قافيتي وبينَكِ مِن نَسَبْ ؟
عَجَبَاً ، كأنَّكُما ..؟!
ولا أدري السَّبَبْ
• إنْ جِئتُ أكتُبُ خَطَّني وحيُ الهوى
فرَفَعتُ قافيتي إليكِ بلا عَتَبْ
• ولطالما أحرقتُ فيكِ مشاعري
وصهرتُ إحساسي سبائِكَ من ذهبْ
• هل كنتُ في العشَّاقِ شاعِرَ غفلَةٍ
أمْ مِن سلاطينِ المحبَّةِ والأدَبْ ؟
• وأنا أخُطُّ بحبرِ موهبتي هوىً
ومحبَّتي مِن ألفِ ضَرعٍ تُحتَلَبْ
• مُرِّي على أرضِ الخَيالِ سحابَةً
مطراً ،
رياحاً لاتكفُّ عنِ الشَّغَبْ
• أو فَاسْقِني نايَ التَّوَلُّهِ ، وَاشْربي
لحناً شَجَاهُ على مَسَامِعِكِ القَصَبْ
15|7|2024
بقلم … احمد محمود حسن






































