ما لذَّ عشقٌ افدي الّذي ملكَ الفؤاد بحبّه وحنانه ، كالعاشقِ المفتونِ يُنسينيَ الأحزان حين تضجُّ بي تتراقصُ البسمات ملء عيوني ألهو كما الأطفال في روض الصّبا ما لذَّ عشقُ دون بعض جنونِ حسبي وقد وهب الحياة وعمره وضممته في اضلعي ، وجفوني لمياء العامرية