بقلم / محمد حامد خضر
الي أين يتجه العالم من تلك الصراعات والتنافس في العالم وهذا إجراء تكتيكي وله اهداف متعددة بيد صناع القرار واليوم نري امريكا تريد فرض القرار على العالم ولمصلحة من ذلك خصوصا في ظل الحرب الاقتصادية والتجارية الكبري وهذا حدث نتيجة عدم اتفاق دولي وتتعهد على الحفاظ للجميع من خلال الجلوس على طاولة الحوار خصوصا الصراع والتنافس بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين حيث أن الصين لديها أستراتيجيه مختلفه في استخراج المواد الحساسه في الصناعة وغيرها وصاحبة النفس الأكبر ولكن الولايات المتحدة مختلفة فلسفيا عن الصين في شتي المجالات من صناعية وسياسية وعسكرية فمن هنا سيحدث الصدام والاحتكاك بين الطرفين ويتم الجلوس على الطاوله للتفاوض على صياغة نظام عالمي جديد لمن يفرض السيطرة على العالم فيجب على الدول العربية أن تدرس جميع نقاط الضعف لديها. ولذلك ستكون نتيجة الحق والسلام في الآخر فالجميع خاسرون ولن يربح احدا فكيف ستبدأ الحكمه وهذا بيد الله عز وجل لكي ينتهي هذا العبث الذي نراه الآن في العالم أجمع بإراده من الله






































