بقلم … صلاح علامة
رَحيلُ الأحِّبَة …
رحْلَ الأحِّبَةُ
وجَدُّوا في تَجَافيْنَا
وباتُ الحُزنُ يعْرفُنَا
وأثرَ في مآقِيْنَا
وجاءَ البَينُ يَظلِمُنَا
ويزْهدُ في تَلاقِيْنَا
ومن آنٍ إلى آخَر
يُؤججُ نَارهُ فيْنَا
تُراوِدُنا مَحَاسِنَهُم
وروحُ الحُبِّ تكْفِيْنَا
فيحيَا الحبُ متقداً
ويُطربُنا ويَشجيْنَا
وينْسى إنَّنَا مَوتَى
يجدِّدُ في أمَانيْنَا
وينْسَى إنَّنَا ذُبْنا
وجُرَّبْنا الهَوى فيْنَا
وجَدْناهُ يُعذبُنا
ويقتُلُنا ويُحْيِنا
ونشْقَى إنْ تَركْناهُ
يُقَاسي في مَآسِيْنَا
بقلم … صلاح علامة







































Discussion about this post