بقلم الكاتبه الصحفية / ريهام عادل السيد
ضاع زمن الحب في دنيا الخداع والغدر والخيانه أصبحت الاشخاص تستمتع بلذة الخداع أصبح شي في قاموسهم للحياة
ضاع الوفاء وسط الزحام لا أحد اصبح حقيقيا كلهم زائفون يرتتدون الف قناعا فلماذا أصبحت الحياة بهذة القسوة والخداع ؟
كلنا زائفون في دنيا الحقيقية أصبحتي مؤلمة عندما يصارح شخصا اخر بحقيقة ما
ما لكي،أيتها الحياة أصبح الخداع لذة لبعض الاشخاص هل أصبحتي فن لمن يتقن مثل هذة اللذة أم الصراحة تحولت لجراحا يعيش معكي
أننا تائهون في بحر الخداع هل ستبقي هكذا أم ينبض القلب بالحب ويعود لقلوب البشر
بدون مساحيق تزين الوجوه إلي متي سوف تستمرين هكذا ؟
Discussion about this post