روحي مرّهقة
كم أنا محبطة
للألم مستسلمة
عيوني متألّمة
صاحبني السّهر
رفيقي القمر
الفؤاد انكسر
بعدما كانَ اللّيل بهجة و سمر
فاق الوجع أحتِمال البشر
كانتْ أحلام
حبّ و هيام
عشق و غرام
أصبحت أوهاما
مجرّد سُطور و أقلام
حروف و كلام
و في النّهاية أنا وحدي الملام
بعد أنوار البّداية الآن نحيا بظلام
سحب و غمام
أمطار و أكتِئاب
تحيّ الرّوح في أغتراب
رغم العذاب
أتمنىّ أملًا يدقّ الباب
إيمان سعيد







































Discussion about this post