نسرين أحمد تكتب:
أناجيها
يا رحيلا برتقاليّا على
ورد وماء
يا طموحي عندما أكتب
لتقريب السماء
أحمل قارورة عطري
فيها رماد
أسافر إليك
وأحمل منفاي
قصيدتي مطعونة
وجرحي لا زال
في طفولته
يتعلّم الكلمات
حتى صار جرحي
قبيلة من الجراح
وحزني وطنٌ
له مساحة الأكوان
ياااا ليتني لم أكن
وكنت جاهله
هل يرد على ماض أسف ؟؟
بي منك فوق الّذي وصفوا
يا ليتهم عرفوا….؟
قصدت وجحدت النّزف
في كبدي
ألم يعصف بك اللهف ؟؟
كيف كنا وصرنا ؟؟
وكان الهوى
يحكي رعشات النور
في مخدعي
والأماني شاردات الهوى
كنَّ يرقصن في معبدي
كومض الحب في الأضلع
انها قصة الامس
العراق بغداد
Discussion about this post