أهِبك قلبي كعاشقة جنونها لا يؤتمن على قلب كهذه البصلة أو القطعة الكبيرة نوعاً ما من الفطر بين أضلاعي أو تحت فضائي أو تحت قميصي ربما تقطعينها بالسكاكين إن إستبدت بك الغيرة أو الجوع أو لحظة ذئبنةٍ أو سِعار غير مقصود بالمرة أو لحظة شُوق
إلى
الله
والتقوى
قد أبحث عنه في حاوية القمامة كحجر كريم لا يلزمك بعد هذه اللحظة من طيشك أو نزقك أو نزوتك غير الخالدة غير
المستقرة
على
حال
قد يلزمني غداً من يدري حين أذهب إلى السوق من أجل تبغ وبطاطا وزجاجة خمر ليست من النوع الفاخر ربما يلزمني عند إمرأة أخرى أول ما تراني قد تسألني أين قلبك أين البصلة أين قطعة الفطر أيها الأبله كان عليك أن تحسب حساب أن يكون لك قلباً هنيا في هذا الجزء من صدرك بدلاً من هذه البلاهة اللعينة
على
أبعد
تقدير
كيف لي أن أثق بترك حذائي تحت سريرك لبعض الوقت لا أريد لأحد في الشارع الرئيس في الزقاق الفرعي في الساحة العامة في مقهاي الشعبي أن يشير اليَّ على أنني مجنون محترف بأناقة بسيطة أو مدهشة لكن دون حذاء في
الرأس
أو
القدمين
مرة حدث ذلك
حدث أن ذهبت إلى الخمارة دون قميص داخلي أو خارجي دون أخلاق فاضلة أو قطيعية
غير
متعارف
عليها
دائماً بسعادة غامرة أتخلى عن أشيائي لمن يأكلها كأبله لذيذ معطوب الخيال والمخيلة والمكر والذئَبنة حتى حين أسمع ضحكتك ذات الإثارة الخبيثة كسرطان يأكل الدماغ حين أصادفك دون حسابات لغد آخر أو مدينة أخرى أو امرأة أخرى أو خمارة أخرى أو حياة أخرى في كون ما من
Discussion about this post