الاحداث الوهمية وخداع من …؟
بقلم الكاتب
أنيس ميرو- زاخو
لفت نظري فيً الآونة الاخيرة لجوء جهات و اشخاص للقيام باثارة اي شيء ما من أجل إثارة زوبعة من ردود الافعال…..
سياسيًا آو إجتماعيا او حتى بطرح أمور صعبة المنال لايمكن تحقيقها. من قبل نفس المصدر او الشخص؟؟؟
الغرض منه كسب التأثير الشعبي او الاجتماعي لتسخيره من اجل الدعاية الانتخابية لحزب ما….
لقد كثرت هذه الالاعيب القذرة من جهات و اشخاص و التظاهر بالبراءة من دم يوسف( عليه السلام)…..؟
الاحزاب الفاشلة و الاشخاص المفلسين جماهيرياً و تبنيهم بامور مثيرة في ظروف صعبة…!!!
ان احزاب السلطة هي من تمكنهم من اللعب بسبب تخبطهم في مجال الخدمات او توفير الاستحقاقات الدستورية مثل الرواتب او ارتفاع اسعار غالبية المواد الغذائية في الاسواق و تأثيرها السلبي على القدرات الشرائية لعامة المواطنين….؟؟؟
هل عدم ارسال رواتب الموظفين و المتقاعدين و المبالغ الاخرى حسب الاستحقاق الدستوري فعل بطولي من قبل السلطة ووزارة المالية…!!!
بل ان جهات عديدة تلعب بهذه الورقة بعد ازالة كل العثرات من قبل حكومة الاقليم حتى الدول المجاورة تلعب على هذا الوتر الحساس متناسين ان. اشتعلت النيران في الهشيم؟؟؟
سوف تحترق ديارهم ايضا…. اي ربما سيكون من الصعب اخمادها….
على ايران و توركيا و الكويت اتخاذ الحياد بعدم التدخل بالشؤون العراقية… في وقت سوف لا ينفع الندم فيها؟؟؟؟؟
Discussion about this post