الثّعلب …بل الثّعالب…
كم سيحتمل هذا القلب من ضربات موجعة؟!…
يؤلمنا قلبنا ولا نعي أنّ في وحدة القلوب ننجح في استعادة حقوقنا…
أسفي على أولادنا ال آمنوا بوطنهم وضعوا كلّ قرشٍ “صمّدوه” من تعبٍ في الغربة ليضعوه في مصارف بلدهم
هنا كنزهم أرضهم الغالية…
أيُّ قهر أقضّ مضاجعهم والحكّام مَن أخذوا أموال أبنائنا وشعبنا يغضّون النّظر،كالثّعلب الّذي ينظر إلى دجاجةٍ ظنّته كلبًا وفيّا…
بقلم حسناء سليمات ٢٠٢٤/٨/٣١
Discussion about this post