فُخِ مًشُآعٌريَ
أنا مثلك حيرى يصيبني السّؤال بالقفر والدّوار.. يضرب كالعاصفة، يحرّك الجمر الذي غفا، أنا مثلك تماما أتعثّر كلّما حاولت النّأي بنفسي ، ما يحدث أنّني أُبتلى بالمشي إلى الوراء والسّقوط عنوة في فخّ مشاعري ، .. لقد غاب الجواب وانتهى .. امّحى كخطوة غابرة
ليتك ما قلتك كلماتك الأولى، ليتك ما تفحّصت خطوط يدي، وقرأت ما تخبّئه لي الأقدار أو ليتك كنت مجرّد فكرة عابرة!
آلَشُآآعرةّ مفيدة بن علي
Discussion about this post