لبنات حواسي المفعمة بمعزوفة عنفوانك لكل تتويجة ساكنة على وتر التجلي المشدود
لقحت بخيالي أنهار ابتسامتك العذبة الرقراقة
على مراسي شطٱن وفاء عامر بيننا المعقول واللامعقول أبيت وفق إشارة أسارير الشغف
المرتد من
فيض بحور قوافي الشعر الكريم
على موائد الإلقاء طال غرقي تموجات
انتظارك بالتي هي أحسن صياغة المطارات
حامل أختام اللقب المترع في
حضور لغات النجوى
أسبر غور سر كل نسمة
تجوب شوارع مدن شراييني
كل الذي أردت قوله أن أكون على
أوصال جسور المتع الثرية الشهية البهية
بحصاد لايمل طرق خطاك صوب عهود الأهداف النبيلة بيننا من
يقظة أنفاسي التي
تحرس خلايا أنجم الفرح
إطلالة خصبة على ساحة كل
محتمل قادم خارج نظام قيد السيطرة
التي لا تسمن ولا تغني من
جوع أشعلت سهل كلماتي من
سحر إلهامك لي ملحمة من
أغاني أشواق كل مالذ وطاب
على نبرة صدى التلقي
جمعت أيقونات اللمس
كذلك النقلة النوعية
أسقي سحب التنوع البيولوجي من
تحت سماء مهجر موطن الدهشة
ٱية التوهج الأكبر على معراج سلم القصص
سلكت أودية الصعود بالبوح الخلاب الخصب
هنا قناة التكرار المحمود في سياق له من
إعراب قربك صاحب النور المرتطم
على طعمة شرفات حلمي
المطرز بوجودك الطيب
جودت سلوك السعد
الملتف على غصون براعم ثمار حالي
كوني القائم على كل مأخوذ بقبس
الجذب فوج السياح المهرة لاأرى في
الوجود عزلة في
محراب التمرد سواك ٱخذ بالترك المنسي
قناديل الطرق الفواح بمداد فتيل زفافنا الحر الأصيل من
ٱبار قيعان زيت الرشد
نعومتك المفتونة بربيع السرد
تجاوزت السنين العجاف
هنا ذاكرتي النائمة على
حجرك الذهبي المتصل بكامل
كائنات دبيب شجن هيئتك على
تخوم الجامعات المطمورة بدركات
المواهب التي تنفي كل شقاء
دلالك العتيق لي الموعود
بجذوع أشجار الموقف اللغوي
سيرت له من
دموع النشوة
سفن رؤياك الزاخرة
بحسن إعلام كتب السير
أنا الموضوع على مركز ذاتك
رسمت لوحة دائرة الخجل من
خدودك الوردية كذلك من
حقل وجنتي مددت للتجسد
بيننا الموعد الفلاح الفصيح صاحب قصائد
السمو الملكي يا أميرة ثريا نفسي التواقة لكل
رواية تقتات عليها فنون روحي خذي من
تحتك موطن الفراسة التي تطل على
طبقات ولادتنا الظاهرة بحلل كل باطن
أنت لي حنايا الدفء أفلاك الحركة التي
تطورت على ختام محفل التدثر التحضر الهمام
على ظهيرة سيوف الغيرة مشطت بأسنان إرادتي
كل لؤلؤة مكنونة أنت لي فرسة النهر حافر الطبيعة على التحيز الجميل صاحب القوام الرشيق الثري أنت النبض المشهور دون علل كبر الوحشة أنت دقيق عمري المتناثر على عبير السرد
البالغ أواصر العشق المتين الممنوع على عادة القوم اللد إن رأسي تطأ أكاليل العمادة التي
جلبت مما ذرفت شفاهك طلاء الصمت
غابة البواح الفريد الكثيف المتوج
بأقلام التعاون المندمل القادم مما
أشرقت شمس سماح بالمعارف الخالدة
على وتين ألسن الماضي والحاضر والمستقبل
وشوشت عهود أركان الطرب المتنامي على
أطراف أقصى طلتك الحلوة المشرقة من
بين أروقة وجدان أناملك أنا منك بوقع الخطى الساحرة أسوق اللانهايات المستديرة المستنيرة بأشواط التحلي والتخلي سبحان الذي بث بيننا صفحة كل سكينة المسافة الناصعة البياض
Discussion about this post