سطوة عشق
واعتلا عشقنا
الحصونا
وخلفِ ستائر المارة حكايةً
اخرى
بعادً يطيح بنا عبرَ أعتاب
القدر
وسهد يَسلبُ انظارنا
على أمل اللقاء
يتيمةً أضحَت
قصيدتي لم تقرأها
سوى عيوني
قد تعزف على حروفها
القباري
وتودعني باكيتاً على
المعاني
تجوبني انشودةً قد
خَلَت من لحنها تنوح
على حبيب
مفقود
بعدما أنسكب العمر على
عجل
وغابت شمسنا من وراء تلال
الانتظار
والروح مَسكونةً تبقت
بحبيب ذات
بعادً
ضَجيج حزن يخيم على
ذاتي
تائهاً على قصةً
مسافرةً بذات شتات
توطنت بالقلب
معترشتاً
وعلى رسومً يعكسها
القمر للشفاه
تغزي
حروف تنادي تعالي لصوبي
وارحلي
كفى بألامل معلقاً على
أبواب
الصبر
عُلهُ الزمان يأتي بكِ
لتكونِ الحياة
انتِ
بقلم سعد السامرائي
11_7_2024
Discussion about this post