بقلم الشاعره والكاتبة … سامية البابا
رثاء أخي …
ما زالَ فِكري لمْ يَعِي
و الدَّمعُ تذرفهُ العيون
كانت و فاتكَ صدمةً
و القلبُ تملأه الشجون
بالأمسِ تسهرُ بيننا
و اليومَ أصبحتَ الدَّفين
السَّقَمُ و الوجعُ انتهى
مِن بعدِ ما استلمَ المنون
نَمْ في جوار اللّٰهِ نَمْ
فَلَكَ السَّكينةُ و السُّكون
بجوار أمّي هانئاً
و الوالد الغالي الحَنون
فَلَكُم صَلاتي و الدُّعاء
بجنانِ ربّي أن تكون
بقلم الشاعرة والكاتبة … سامية البابا
فلسطين
2/7/2024
Discussion about this post