الرئيس المصري محمد عبد الفتاح السيسي
الكاتب
انيس ميرو- زاخو
القادة العظام من الذين خدموا شعوبهم و حققوا لهم انجازات مشهودة في المجال السياسي و السلم الاجتماعي و في المجال الاقتصادي و تنفيذ مشاريع استراتيجيه عملاقة في المجال الزراعي و العمراني وتنفيذ النهر الصناعي الذي سوف يوفر ملايين من فرص العمل و في مجالات متعددة..
اعتبر قيامه بتجاوز مرحلة مرسي و الفتن التي اعدت من قبل ( الاخوان المسلمين)
وتصفية بؤر الارهاب في سيناء و بقية المناطق المتاخمة لليبيا و كذلك تصديه بنجاح لتواجد الاعلام الهدام الموجهة من قبل الاخوان في دول مختلفة لها ثقل اقتصادي و سياسي و ثقل اعلامي متقدم …!
ان افشال كل ما ببني عليه من امال مريضة و تصديه للاعلام المأجور الممول من دول و جهات دولية معروفة كانت تدعم الاخوان كان مكرسا للانتقام من الرئيس محمد عبد الفتاح السيسي و بقية القادة المعتدلين في العالم العربي هم من الذين لديهم المام بنتائج الأمور النهائية كما استوعبها الشهيد البطل الرئيس السابق محمد أنور السادات طيب الله ذكراه لقد استعاد سيناء كاملة بلا حروب او تفريط بالأراضي المصرية قياسا لما نشاهده في الجولان و في مناطق اخرى…
استغرب من هذه الحملة الاعلامية الهابطة و الدنيئة من قبل دول و جهات معينة و من اخوان المسلمين اين كان مورسي من استعادة فلسطين …؟
يتوجب الاعتراف بواقع اقتدار الدول العربية ًو بقية الدول التي تلعب بالنار.
وواقع اقتدار التحالف الدولي بقيادة أمريكا و كذلك النتائج التي لحقت بانظمة مثل ايران و كوريا الشمالية و روسيا و دول اخرى اهتزت عروشها و انهارت عملتهم الوطنية و واقع الذي شاهده العالم حينما اصبح قادة هذه التنظيمات الارهابية أشلاء ممزقة ( مثل بن لادن و الظواهري و البغدادي ) عند اللزوم….
Discussion about this post