ضوء سراج سراج خافت ألهبه الجرح يتوارى في ظل قلب بارد في بحر لجي يظلله سحاب وأسفله لهب حارق يضحك يبكي يرتعش يقع صريعاً فوق مسرح السنين مابين صمت وأنين لفظته الحياة بلا حول ولاقوة بقلم الكاتبة فاطمة بشير عبدالسلام
Discussion about this post