حدثتني ذات نظرة
فرأيتني
بين ثنايا الجفون
……سفر
قبٌلتُ همس الصدى
عانقتُ نصف السماء
وغدت اناملي
على وجنتيك
… …وتر
سُمْرة
تغنت ببياض الاماني
فسرحتٌ طوعا
مع القدر
احطُ على ورقي
حمائم شوق
فتنحني الافنان
لهسيس السواقي
وتبعثني
….. زغرودة للمطر
حر الأماني
بات ثقيل الخطى
فهلا زرعتَ
على ضفاف الوجد
…أجنحة
تغطي النصف الاخر
من السماء
ام ان حكاياك
رهينة شهرزاد
والحرف التاسع والعشرون
انايَ
وقفل على الدروب
وانات سفر
تسألني عن حالي
يا كل حالي
وتعلم انك انًي
وإنني منك
وان جار
العمر
بقلم الكاتبة ريم الكافي/ تونس
Discussion about this post