دعنا لا نبدأ من البداية
دعنا هناك
نتسكع
والغبار
والوضوح
و ننام على حتمية البياض
معنا ومن دوننا
كأرض زرقاء إلى نهاية السماء
دعنا نتسمع لتزاوج الطبيعة عند الفجر
لشجرة لا تقول :
أيها النهر ….
لماذا غيّرت وجهتك ؟
ونغادر سقف السماء مترنحين
في قصيدة تحملنا إلى أكثر ما فينا .
– رويا اسماعيل –
Discussion about this post