طفلة
تهدهد المساء
طيف المرساة
يحمل ثقل الجفون
اغراها الكرى
حملت مجاديفا
تنصلت
من زرقة البحر والسماء
انامل بلون ادم
تداعب الموج
ريشة
تحمل بين كفيها
رائحة الأسماء
نبض مسافر
في طريقه
كتل من الصمت
خليج
بقايا حروف
وهمسات الخطى
ربما التقينا
على مشارف الحب….
تعد محطات الحلم
ثم تتذكر
انها نسيت
قواعد العد
ونسيت طريق
الميناء
ربما استيقظت
يوما
وازهرت بين الاكف
هدهات
بعطر الانا
بقلم الكاتبة ريم الكافي
تونس
Discussion about this post