في هذه الظروف العسيرة لتفشي ( ڤايروس كورونا) على المستوى الدولي وخروجه من نطاق السيطرة في دول عديدة و تفشيه حتى في الدول المتقدمة بصورة عامة و غزوا هذا ( الڤايروس) حتى الدول البعيدة بسبب التواصل و التنقل للأشخاص والمركبات و وسائل النقل المختلفة.
أصبح هذا الڤايروس ( كورونا) يغزوا غالبية دول العالم و تحوله لتهديد حياة الانسان على مستوى العالم كله.
فلذا جاء دور التوعية و الألتزام بالتعليمات من الجهات الصحية و الرسمية للسيطرة على هذه المشكلة.
التي أرقت كل نفس في مختلف دول العالم و لكن ما أدعوا اليه الآن هو بالأشارة لڤايروس آخر يغزوا كل بيت فقير و محتاج و حتى تجاوز الموضوع لذوي الدخل المحدود و لمن أصلاً ليست لهم رواتب و يرتزقون على اجورهم اليومية.
ومن متابعاتي على صفحات أجهزة التواصل الاجتماعية( الفيسبوك).
قيام مبادرات خيرة من قبل خيريين من مختلف المراتب بالتبرع مثلًا ( السيد مسرور مسعود البارزاني) رئيس حكومة أقليم كوردستان العراق بمستحقاته لتفعل للسيطرة على هذا ( الڤايروس). انها مبادرة كريمة من قبل سيادته و ندعو بقية أعضاء الحكومة من وزراء و برلمانيين و الأثرياء في أقليم كوردستان العراق و في كل أنحاء العالم للقيام
( بالتكافل) الأجتماعي تجاه الفقراء وذوي الدخل المحدود سواءاً في مجال تقديم سلال غذائية مختلفة او مبالغ عينية وكذلك الإعفاء من دفع أجور الأيجارات للمحلات و كذلك أدعوا الخيرين بالتبرع بالمبالغ التي كانوا خصصوها للعمرة و الحج و حتى الزكاة و توزيعها على المحتاجين.
أعتقد أن ثواب ذلك سيكون أعظم عند اللة سبحانه و تعالى.
نحيي دور الحكومة المركزية في العراق و دور حكومة أقليم كوردستان لدورهم الطليعي بالتصدي ل ( ڤايروس كورونا) وندعوا جماهير الشعب في المركز و في الإقليم والعالم بالألتزام بالتعليمات الرسمية من الجهات الصحيه والحكومية لتجاوز الخطر وللتخلص منه هنا ندعوا من الله أن ينقذ البشرية من كل شيء ضار للإنسان وتحقيق السلام والخير للعالم اجمع .
Discussion about this post