كتب … أشرف كمال
صرح المستشار دكتور أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية ، أن القاهرة تستضيف اليوم الأحد ١٧ مارس ٢٠٢٤ ، قمة مصرية أوروبية ، ستشهد ترفيع العلاقات بين مصر والإتحاد الأوروبي إلى مستوى “الشراكة الإستراتيجية والشاملة”، بهدف تحقيق نقلة نوعية في التعاون والتنسيق بين الجانبين، من أجل تحقيق المصالح المُشتركة.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي ، سيستقبل بقصر الإتحادية، كل من رئيسة مفوضية الإتحاد الأوروبي ، ورئيس وزراء بلجيكا الرئيس الحالي للإتحاد الأوروبي ، ورؤساء دول وحكومات ، قبرص ، وإيطاليا ، واليونان ، والنمسا.
ومن المقرر ، أن يعقد الرئيس لقاءات ثنائية مع ضيوف مصر من قادة أوروبا ، لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية ، كما سيتم عقد اجتماع قمة للتباحث بشأن تطوير العلاقات بين مصر والإتحاد الأوروبي ودولة الأعضاء في مختلف المجالات، وعلى رأسها العلاقات السياسية ، ومكافحة الإرهاب ، والتعاون الإقتصادي ، وملفات ، الطاقة ، والصناعة ، والتكنولوجيا ، والتعليم ، والهجرة.
كما ستناقش القمة الأوضاع الإقليمية ، وخاصة الحرب في قطاع غزة ، وكيفية استعادة الأمن والإستقرار في الإقليم، وتجنب تداعيات التوترات الجارية على السِلم الدولي.
The Spokesman for the Presidency, Counselor Dr. Ahmed Fahmy, stated that Cairo hosts today-Sunday, March 17,2024- an Egyptian-European summit that will witness elevating relations between Egypt and the European Union to the level of “Comprehensive and Strategic Partnership”, with the aim of achieving a significant leap in cooperation and coordination between the two sides and to achieve common interests.
President Abdel Fattah El-Sisi will receive at Ittihadia Palace the President of the European Commission, Prime Minister of Belgium, the current President of the European Union, as well as the heads of state and government of Cyprus, Italy, Greece and Austria.
The President is scheduled to hold bilateral meetings with the European leaders to discuss ways to enhance relations. A summit meeting will also be held to enhance relations between Egypt and the European Union and its member states across various fields, mainly political relations, counter-terrorism, economic cooperation, as well as energy, industry, technology, education and immigration. The summit will also tackle regional developments, mainly the war in the Gaza Strip, and means to restore security and stability in the region, and avert the repercussions of the ongoing tensions on international peace
Discussion about this post