”
أغار عليها من أمها و أبيها
أغار عليها من نفسها و بنيها
ماذا تراني فاعل ،؟
أعشقها من رأسها إلى أسفل قدميها
فهل أنا محق ؟
أم أن الهوى زادني شوقا إليها
أغار عليها من نسيم الصباح
أغار من لمسها للأقداح
أغار من رمشها إذا للعين لاح
خدودها وردية ، حمر كالتفاح
كل من نظر إليها يشعر بالارتياح
إذا مرت من مكان ، عبيرها فاح
و إذا نظرت ، سهمها للقلب راح
هل حقا عشقها مباح ؟
بقلم سامية البابا
فلسطين 🇵🇸
Discussion about this post