الإله الذي أعرفه
أهداني شمعة مكسورة وقوسا،
الإله الذي لم أفهمه
كان يخشى عليّ كثيرا من إشعال العالم.
كل ما هنالك
أنني حملت ضحكتي الطويلة على ظهر غيمة
وترجلت الخوف،
أمسكت قوس قزح
وأطلقت عود ثقاب.
هجرت الظلام الذي سبقتني إليه النيران
والرماد الذي تنزه ورائي فوق كل شيء.
….
بقلم رضا أحمد… مصر
Discussion about this post