ماذا لو أن القلب لك هفَا..
واستجاب لحُسنك الأنسُ،.. فارتمى.
ماذا لو أن،.. الشوق لك قادنِي..
وأسكنَ في الفؤاد،.. رُؤاكَ والهوى.
ماذا لو اختصرتَ،.. الزمانَ بيننا..
وضاع الحُلم منِي،.. ثم اختفى.
وأدركتُ..
أن الغريب.. في “طوسٍ”..
سيداً.. قائماً.. في المدى.
فأنساب له الكلام مني..
سحرا عابقا وأرتـوى.
بقلم الشاعر أ. د. حسين علي الحاج حسن
Discussion about this post