(يا شاكيا ضيق الحياة و همها
هل ترتجي للهم أن يتبددا )
كُن ناصحاً للأهـلِ يوماً حافظا
اللـينُ طـبـعـك للأولي متـوددا
كُن دائـمـاً بـالـرحـمِ براً واصلا
وصى الإلٰــه بـه النـبيَّ محـمدا
و اختر لنفسِكَ بالعشـيةِ سـاعةً
تشكو إلى الرحـمٰـن همّاً أسـوَدا
ناجِ الإلٰــــه بـلـيــلـةٍ متـبـتـلا
و ادع الإلٰــه بحـُرقَــةٍ مُـتجردا
يبقى اللجوءُ إلى السماءِ وسيلةََ
النّفسُ تـهــدأ إن هــواهـا تبـدّدا
و اجـعـل لـسـانكَ ذاكــراً متورّداً
فيه الصّـلاة على النبيّ بها شَـدا
بقلمي سامية البابا
فلسطين 🇵🇸
Discussion about this post