لا شيءَ أكبرَ من مجيء النصّ
بعد غيابِهِ في المحْبَسِ الفرْديِّ
لا لغةٌ تُعيدُ إلى المدى
باباً ونافذةً سوايَ… سواكَ
يا ابن السُّورِ في لغةٍ
تكسَّرَ دونها هذا الهواءُ
وأنتَ من هذا الملاذِ
تُعيدُ معنى الْبَيْتِ للمعنى
وتأبى أن تنامْ…
وأنتَ أنتَ على علاقةِ غُصَّةٍ
بين المصائدِ والحَمَامْ..
بقلم سوسن دهنيم
Discussion about this post