القادم أفضل، هو نتيجة كانت بدايتها الفعلية الهجوم على أوكرانيا واحتلالها، وأيضا مواجة أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية لروسيا. والمتوقع كنهاية لتلك الأحداث هي المواجهة العسكرية التي من خلالها يكون الاحتكاك المباشر بين أميريكا والصين. وهذه ستكون قريبًا ولا يوجد مفر منها؛ لأن العالم الآن في قمه الانهيار من الجانب الاقتصادي والاجتماعي والأخلاقي والثقافي، في كل شئ في العالم.
والتعدي على غزة ستكون نهايته حرب التحرير لإنهاء الاحتلال الصهيوني. وسوف لا يوجد ما يسمى بإسرائيل؛ لأن ما يحدث الآن في فلسطين المحتلة، هوو من أيام الاحتلال البريطانى حيث سلمها الاحتلال البريطاني للعصابات الصهيونية. ونحن الآن في معركة نهايه ذلك الاحتلال بعد فشل مخطط التهجير الذي يدَّعونه وتنتصر فلسطين باذن الله
بقلم / محمد حامد خضر
Discussion about this post