بقلم الشاعر … محمود أحمد العش
أَلَا لَيتَ دَارِي فِي المَكَانِ تَجَمَّلَت
لِأَجلِ فَتَاةٌ بِالعَفَافِ تَزَمَّلَت
لَئِن سَكَنَت الدَّارُ يَا قُربَ سَعدِي
وَإِن أَدبَرَت فَالدَّارُ دُونِي تَرَمَّلَت
نَعَم إِنَّنِي قَد هَوَيتُ لِحُبِّهَا
وَبِالبَابِ أَقدَامِي لَهَا قَد تَنَمَّلَت
أَغَارُ عَلَيهَا مِنَ الرِّيحِ إِنَّهَا
تُلَامِسُ خَدَّيهَا وَعَينِي تَأَمَّلَت
رَفِيقَةَ عُمرِي دَعِينِي أَرَاكِي
فَعَينِي لَنَارَ الشَّوْقِ مَا قَد تَحَمَّلَت
قصيدة
أَلَا لَيتَ
لــ محمود أحمد العش
Discussion about this post