بقلم : عبدالباسط الهميسع
“”””””””””””””””””””””””””””””””””””””
ماذا تبقى فقد صليت
في محراب قلبك
كل الصلوات؟
واسمعتك صهيل قلبي
وصوت الليل
بالهمسات.
الآن صبي الكاس الأحمر
صبيه ودعيه يتفايض
كي اكتب لعيناك
قصائد السهرات.
دعيني أقول وانت صامتة
تبتسمين اجمل
البسمات.
وكأس النشوة بيديا
ينادم الليل
والكاسات.
اني اتفايض نشوة حتى راسي
وصوتك يؤنث
الهمسات.
سأقول احبك واحبك واحبك
واصمت !!
كاني اعدها على
السبحات.
جزيل الشكر سيدتي
لعينيك
والالهام
في النظرات
جزيل الشكر سيدتي
للون الورد
في الوجنات.
وشم العطر كالنسمات
وصوت النور في
الهمسات.
جزيل الشكر لنهداك
مهد جنة االالحان
والنغمات.
جزيل الشكر: سيدتي
و الفستان بمبيا
ومنبع الاهات.
شكرا شكرا لثغرك
فقد علمني ان احفظ
جدول الضرب
مرة لا مرات
واكتب الشعر بلا عنوان
وارسم الهواء
. بالنور والاشراق
بلا فرشات.
شكرا شكرا سيدتي:
للفستان الشفاف
والظمات
والاهات.
شكرا سيدتي:
اذا ما الشعر أشعل
الثورات.
واسقى الزهر
من ندى الوردات.
Discussion about this post