بقلم هاجر البريكي … عُمان
أَنَا وجعٌ وَفِي صَدْرِي شَهيقِي
وَقَدْ عَزّتْ خُطايَ عَلَى طَرِيقِي
وَبِي شهقات يُوسُف إذْ رَمَاهُ
أَخُوهُ بِدَاخِل الْجُبِّ الْعَمِيقِ
وَبِي حُزْن الرَّسُولِ إذَا عَصَاهُ
بِمَكَّة عَمَّهُ وَاشْتَدّ ضِيقي
وَبِي مِنْ خَوْفِ إِبْرَاهِيمَ لَمَّا
بِقَاع النَّار يَدْعُو فِي الْحَرِيقِ
وَبِي عَطَشُ الْحُسَيْنِ إذَا جَفَوْهُ
بـ عاشوراء يَطْلُبُ بَلَّ رِيِقِ
أَنَا يَـــا نـــاس غـ.زة مَنْ رَآنِي
وَقَدْ ذَهَبَ الْمُحِبُّ مَعَ الصديقِ
.
.
.
.
وكأن كلّ الخذلان عرف طريقه إليك ….
Discussion about this post