أراقصُ حُلُمي وتمتدُّ روحي
بأيدٍ تعانقُ في البرِّ جوّي
وأطلُبُ في خفقاتِ اضطرامي
منَ الناظرينَ قليلَ التروّي
فغضّوا البصائرَ غضّاً عفيفا
بلحنٍ لطيفٍ بقلبي يُدَوّي
بحافيتينِ… وصافيتينِ
هطلتُ عليكم بغيمةِ نوّي
أنا… والجمالُ يعانقني
سبحتُ…لِذاتي بعَزمٍ أقوّي
هناك ورائي الجبالَ اسألوها
ُتجِبْكُمْ رُباها بماذا…أسَوّي
بقلم الشاعرة ***فريال محمد العبد**f.m.A
Discussion about this post