ذات قيد…
…..
أرادت أن تكتب تحت
المطر
فتركت صدى صمت الهوى
بلحظة إنزواء ترانيم الحب
في ليالي البرد
تألمت غيمة الحلم الحقيقي
من داخل أرشيف نص بليغ
فقضمت أصابع الإتهام
مع إعتكاف خفقة التناسي
بشراهة، والبراءة كانت
بمنتهى الرواية الجارحة
لفصول أنين الحالمين
فتوفرت حماقة البكاء
بحماس رقصة التناهيد في
الفراغ المنجرف والمعربد
بنظرة لغوية……
بقلم ميادة أبو عيش
Discussion about this post