بقلم … علي مرتضى السندي
أعطيت روحي صامدا وعتيدا
وعلى طريق القدس صرت شهيدا
ما همّني صهيون أو أعوانهم
يوم الشهادة صار عندي العيدا
فالقدس تحيا في فؤادي دائما
لم أترك الوطن الحبيب وحيدا
ووصيتي أن قاوموا نهج العدا
حتى تنالوا بالجنان خلودا
بقلم … علي مرتضى السندي
Discussion about this post