كتبت/ ريهام عادل السيد
أوجاع الروح أنفاس تصرخ بلا أصوات
أوجاع لجسد مجروح في زمن أصبح فيه الكذب مباح والصراحة مجرد لعبة بين البشر
اوجاعا لا يدرك أحدا عندما تري شيئا كان يؤلمك وأصبح ساكنا
أوجاعا عندما تريد الخيال أن يصبح حقيقة والحقيقة تصبح خيالا
عذرا لك أيتها الحياة ساعيش لنفسي حتي لا انخدع بضحكتهم المؤلمة
يرودني حلما أن أطير في السماء أذهب الي عالم بلا آنين حتي تعلم انني لم اتكرر في حياتك مرتين
ما أوجعكي ايتها الروح
Discussion about this post