اذا ذل الهوى أحرار قوم
تعالى فوق هامته عنادي
فما كان الفؤاد سوى ابيا
رفيع القدر محفوظ المداد
يعانق في دياجي الليل نجما
ولا يشكو بعتمته التمادي
عزيز النفس لا يرضى هوانا
ولا يُبكيه غدرا ف ابتعاد
يهيم الموج للانواء طوعا
ويأباها التجلد ف اقتيادي
طليق اللحن لا يشدو اسيرا
وان قدت قيود من وداد
Discussion about this post