بقلم الشاعر … صَالِحْ اَلْبِرِيكِي
أعِيدِي اَلْوَقْتَ لَا أَكْثَر
وَشطْرَ اَلشِّعْرِ لِلدَّفْتَر
وَبَعْضاً مِنْ مَسَاءَاتِي
وَنَجَماً غَابَ لَايظَهْر
أَعِيدِي نَهْرَ أَحْلَامِي
وَزَهْرا رَائِع اَلْمَنْظَر
وَشَمْسا حَانَ مَغْرِبُهَا
وَغَيْماً لَوْنُهُ أَحْمَر
بقلم الشاعر … صَالِحْ اَلْبِرِيكِي
Discussion about this post