كنت اقول في كل مرة نفس الكلمات لعله يشعر بحزني دون أن أمس كرامتي
م عاد في حوائط قلبي مكان لتعليق اي لوحة أخرى فقد كنت الوحة الأخيرة التي سقطت ولم استطع منعها من تكسر
كنت اريد استدراجه ليتحدث عني وانا التي انتابها تلازم الكآبة
ولكن لم يحدث وكان املي ليس بمكانه وقتها
فبدأ عقلي يضارب مشاريع قلبي ويحاوره هل كنت احبه حقاً ام أحب وجعي في حضرته؟رجل لا أريده ولا أريد أن أشفى منه كان ك طفرة آلامي شي مطهر يرفعني لقامة الانبياء تارة ويسقطني في هوائل الأرض تارة أخرى …..
بعد كل كلامي بدأ يلاحظ بعضً من حزني الذي غتال ملامح وجهي وقال:
يكفيني هذا الحزن ك هدية منك احتفظي انت بما تبقى م دام يعجبك واعذريني ف انا اتشاءم من الجسور التي بيننا واشعل فتيله وانا في حالة صمت وقال :
الا زلتِ تجولين في افكارك بحثاً عن آباء رواياتك؟
أصابتني هستيريا الضحك لوهلة….
وقلت نعم ما زلت لما تسأل ؟
فرد قائلا رواياتك التالية سأكون آباها وآمها وعمها وخالها وجد امها وستكتبينها بلا تاريخ أجدادك ولا امك!
هنا ستعدت مفردات شراستي العشيقة وقلت لا غنى لي فيها عن بعض المسبات هل تقبل؟
رد مسرعاً ملعون حبٍ لا يحصي عدد من الأطفال في نهايته ف لعنيه
Discussion about this post