مكي النزال يا أيها العواد لست بمُسمعي ولى زمانٌ فيه تهرق أدمعي أغلقتُ باب القلب حتى خلته حجرًا أصمًا لست أحمله معي لا تستفزّ النبض من إغفاءةٍ حلّت محل تأرقي وتوجعي إن شئت إسماعي فخاطب غربتي واضرب على الأوتار لحن مضيّعِ
Discussion about this post