بقلم الكاتب والأديب
شريف عبد المنعم
إن مقاصد القرآن العظمي وغايته الكبري بيان حقائق الحياه والطريق إلي الله بالهدايه والرحمه وإناره العقل والحث علي الفكر والتدبر في الكون والبحث والعلم والأصل أن ينطلق المسلم من القرآن، ويديم النظر فيه بقراءة متدبرة واعية ويعيدها مرة بعد مرة ليصل إلى الحقيقة القرآنية والكونية ، وفقا لقواعد العلم الثابتة والنظر السليم وأدوات التفسير القطعية، فيحفظ للقرآن حرمته، ويبرأ لدينه ويطمئن بالحق قلبه ويصل إلى المقصد الصحيح الي الهداية الي الطريق المستقيم لسعادة الدارين ورضوان الله رب العالمين سبحانه وتعالي
Discussion about this post