باب العمود .. بوابة دمشق
——————————————
في القدس ، أنت المفرد / الجمع ، النسيج ، النشيد ،
والتاريخ فم ، تعطره لغة من بارود الروح ، في القدس
هوية ، وتاريخ وفي المبتدأ فلسطين
في اسراء الرصاص ، يقول المقاوم ، ويشحذ حجر النار ، فكل الجهات قلوبهم ،
وأعالي الزنزلخت نشيدهم ، قاموا هناك ، ودمشق توءم ميلاد الحكايات
من يلج باب السماء ، وباب العمود ، وجراح الأرض ، لتزهو دمشق بقيامات اللغة
وفي المقاومة حياة .
أحمد علي هلال
Discussion about this post