بقلم … ابراهيم جابر ابراهيم
ما الذي جعلك تبكي كأنَّك في البيت.
ولماذا أغلقت الستائر وكأنَّك ستبكي.
ولمن فتحتَ الباب.
كنتُ أفكِّرُ فيك وحسب. كأنَّكَ كالأمثال، والحِكَم القديمة
لا تنفعُ من المرض.
ولم تنم بجانبي مَرَّة
في وضح النهار.
كأنَّك كالأمثال، لم تحدث، ويتحدثُ عنك الناس.
.
Ibrahem Jaber Ibrahem
بقلم … ابراهيم جابر ابراهيم
Discussion about this post