خواطر … شيماء يوسف
يَهَبَك الْفَرْحَ اجنحه تَحْلِقُ بِكَ سَارِحًا فِي فَضَاءَكَ الْبَعِيدِ فِي الْكَوْنِ الْفَسِيحُ
وَعَلِيُّ النَّقِيضَ يَقْدِرُ الْحُزْنِ عَلَيْ كَسَرَ اجنحتك وَلَيْسَ قَلْبِكَ فَقَطْ فَتَسْقُطُ سَهْوًا دُونَ أَنْ تَضَعَ أَيْ مِنْطَقَ
فدائمأً أَبْحَثُ عَنْ الْفَرَحِ أَبْحَثُ عَنْ مَنْ يَهَبَك اجنحه مُحَلِّقًا مَعَك مَدَاوِيًا لَكَسُورَ رُوحِك وَقَلْبُك
أَبْحَثُ عَنْ الرفقه والصحبه الَّتِي تُشْعَرُ بِالسَّعَادَةِ مَعَهُمْ وَمِنْ أَجْلِهِمْ بِدُونِ أَيِّ مَصْلَحَهُ
اللَّهُمَّ الصحبه الصَّالِحِهِ الْمَرَحِهَ ضمادة الْقَلْبِ وَالرُّوحِ
بِحُبِّكَ فِي اللَّهِ .
Discussion about this post