بقلم الشاعره شيماء محمد …

إلى من أثروا فى حياتنا …

بنغم الود وأتاحو لنا فرصه العمر لدينا بإجتيازنا أننا بقينا وما زلنا طبع منهم ، يتنابون صله المنتدى الذى لم يفارق حفنه من الزمن ،، وأننا بداخل هذا المنتدى

تعمق بصيرتنا ورتبنا أنفسنا أننا أصبحنا جزء واحد منهم ،، فتترتب حياتنا على هذا النمط الجوهرى ، ونأخذ فتره إستيعابنا بمن وثقنا فيهم ثقه العبور …

وأما بعد تتجاهل ظروف حياتنا وتمصير أماكن ثبوتنا ولم نعد بعد وهله من زمن قريب ليس ببعيد معرفه الود الذى أحاط بنا عَم بالفُرقه …

وأثبتنا أننا لم نكن مسيطرين على أفعالنا وعشم ثبوت رؤية قرابه موصوله ليست من الأصل تبنى أى ثقه تبرزنا إلى نهاية ود تلقائى بيننا …

فأبكونا وعادوا لم يتذكرون طبيعتنا المثلى التى كنا بها من قبل …

فتمتع بثقتك بنفسك وإضهطد كل من يسلك لك طريق غير ميسور ، فى حال أنك الأفضل والأهم فى حياته ، ولم تصدق حتماً ما يقال لك من عزيز أنك غالى عليه ولم يود الإستغناء عنك نهائياً ،، لأن فى نهايه المطاف سوف تود بأنفسك إلى تهلكه لم يتم صياغتها كما كانت فى الماضى ، وتتعرف فيما بعد على غرائز ضمائرهم ، فتتعب نفسياً …

فأثبت الحاضر بوجودك وتعليه شأنك بنفسك

فأنت شخص إمتيازى بكل مقاديرك الإمتيازيه لديك ، فتعرف على مواهبك وقدراتك الخاصه …

فأنت ثم أنت ثم أنت …

بقلم … شيماء محمد