بقلم الشاعره … شيماء محمد
لم أعاتبك ولكننى أغادر
وأتلذذ رغبه الشوق لديك
وتعانقنى موتاً بالرجوع
لست منهمكه بما يكفى من وجعُ
ألست الذى أيأست نِحُورى
أم أنك أذنت لى بالرحيل
لم أعد ويعود المستحيل
أتيت أنت وأخذت تاركاً أشواقى
وأرسلت لنفسى سُبل الرجوع إليك
وكأنك لم تستسلم وتصيغ إلى أذنيك بالرحيل
ها أنا … وها أنت …
منتظرين لحين اللقاء
اللقاء الذى لم يجمعنا مره أتيه
اللقاء الذى لم نشعر بوجوده
أتذوق سماع صوتك ويعزفه صدى صوتى
بكاء ينادى بطيف العناق
ويطلب رجوع للحن البقاء
عبير الزهور تحلق سماى
بقلم الشاعره … شيماء محمد
Discussion about this post